المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٠
رجل على أعتاب شوق عبدالله الطاهر ليتني أعرف الطريق نحوك لن يمكث القطار في هذه المدينة وقتاً طويلاً ربما نلتقي مضيت نهاري أفتش أغنيتي المفضلة بين التفاصيل لكنني لم أجدني الروح سر الوجود والفضاء أكثر حدة وأنا بعض خاطر والأشياء تمضي بلا وجل سيحدثني ذلك الرجل عن سر النساء وسيروي لي تفاصيل أكثر دقة وستمضي إمرأة الباب الأخضر لكنني سأرتب ألوان قزح هنا فسيعود هو كذلك في الخريف الماضي سينتشي هؤلاء الشبان نكاية في بائعي المدينة والساخطين لكن القطار سيغادر المدينة من دونهم فهل يعودون مرة أخرى؟